اشياء وجدت اقامة القدافي قبل موته

[size=21][b][size=12]

[size=25]مقتنيات غريبه في منزل القدافي واولاده

الثوار
الليبيون الذين اقتحموا بيت الرئيس الليبي السابق القدافي في باب
العزيزية، و بيوت بعض من أولاده، شاهدوا و لأول مرة مستوى من الترف و
الخيلاء تفوق أحلام معظم المواطنيين الليبيين، و لكن المدهش في الأمر هو
حتى ذلك الترف جاء على مستوى عالي من الغرابة كعادة هذه العائلة التي حكمت
ليبيا عقودا طويلة.

[/size][/size][/b][/size]

[size=25][b]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الصورة في الأعلى تظهر أحد
الثوار يلبس قبعة عسكرية و قلادة و يحمل بيده صولجان، أشياء استحوذ عليها
من غرفة نوم القدافي في منزله في باب العزيزية و يقول الثائر في مقابلة
معه مع احد وكالات الانباء العالمية أنه سيهدي القبعة لوالده :

و مما استقبل الثوار الذين
اقتحموا مجمع باب العزيزية و أوقعهو في المزيد من الدهشة و الاستغراب
مدينة ترفيهية صغيرة و حديقة حيوان داخل المجمع:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أحد معالم قصر الرئيس السابق
القدافي ضريح ابنته المتبناة “هنا” و التي توفيت في الانفجار الامريكي
لمقر اقامته في عام 1986 و قد كان عمر الطفلة انذاك بضعة شهور، يظهر في
الصورة نفس الاثاث من عام 1986 محمي بالزجاج و قد أصبحت الغرفة ضريحا منذ
ذلك الوقت:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أحد الأشياء الغريبة التي وجدت
في منزل عائشة هو تمثال لحورية بحر من الذهب الخالص، وجه الحورية يحمل نفس
معالم وجه عائشة , هذا الكرسي المذهب هو نفس الكرسي الذي جلست عليه في
عرسها:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أما بالنسبة لأولاد القدافي
فحدث و لا حرج، فعلى شاطيء طرابلس تقع “جنة طرابلس” و هي مجمع من ثلاث فلل
لقضاء عطلة نهاية الأسبوع لأولاده: الفيلا في الأعلى على اليمين للمعتصم و
الفيلا في الوسط على التلة لهانيبال و الفيلا في مقدمة الصورة لابنه حمد،
يذكر أن القناصة كانت موزعة في جميع الفلل للحماية من محاولات الاغتيال و
جميع الأبواب في الفلل هي من الفولاذ المحصن للحماية من الغرباء:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة لأحد المقتنيات الغريبة من فيلا المعتصم و هي زوج من السماعات على شكل صخور:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هانيبال، و هو الابن الذي كان
يدير صفقات تصدير النفط لوالده و المعروف بمزاجه العنيف، وجهت له تهمة ضرب
صديقته الفرنسية الحامل و لكنه لم يحاكم و رجع الى ليبيا بعد دفع كفالة
مالية و اتهم أيضا بتعذيب اثنان من حراسه الشخصيين. وجد في حديقة فيلته
عشر تماثيل من الرخام لنساء من العصر الروماني:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة لأحدث و أغلى التجهيزات الضوئية في الوقت الذي كانت تعاني فيه طرابلس من شح الكهرباء:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الساعدي القذافي كان مولعا
بالسيارات السريعة و اليخوت و السوكسسر و قد وجد عدد كبير من دمى الدببة
الغالية الثمن في فيلته المطلة على البحر:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة لأحد الثوار يمر بجانب ددية دب كبير:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة لغرفة الاستحمام الخاصة بالساعدي القذافي بعد أن جردت من محتوياتها:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة لأحد الثوار يحمل هيكل عظمي وجد في أحد المنازل التابعة لال القذافي:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

صورة لبندقية ذهبية يحملها أحد الثوار وجدت في مجمع باب العزيزية و أخرى لمسدس ذهبي:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أكثر الأشياء غرابة و التي سببت الصدمة للمواطنين الليبيين هو ألبوم صور لوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة “كونداليزا رايس”:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

و لكن قد تزول الدهشة عند
الرجوع الى موقف العقيد السابق من الوزيرة السابقة ففي مقابلة مع الجزية
في 2007 قال عنها: “ان أكبر معاوني الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش كان
لها تأثيرا كبيرا على منطقة الوطن العربي و أضاف:

“أنا أدعم عزيزتي المرأة
الأفريقية السوداء، أنا معجب و فخور بالطريقة التي تجلس بها و تعطي أوامر
للقادة العرب…ليزا، ليزا، ليزا…أحبها جدا و أعجب و أفخر بها لأنها امرأة
سوداء من أصل أفريقي”.

في السنة التي تليها قامت
كونداليزا بزيارة تاريخية الى ليبيا في خطوة لاعادة العلاقات الأمريكية
الليبية الى طبيعتها بعد عقود من الانقطاع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهده عبرة نتمنى ان تاخد بعين الاعتبار من طرف
القادة العرب قبل ان ينهض الشعب ويفوت الاوان
تحياتي اخوكم
med niya

[/b][/size]