بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
med niya | ||||
ابو وصال | ||||
امير الغرب | ||||
زمورية للابد | ||||
fathimabrouk | ||||
خالد المغربي | ||||
manal | ||||
bardot | ||||
walid.zinga | ||||
حليمة |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
درس في الذاكرة للمدربين المغاربة لقنه الطاوسي
صفحة 1 من اصل 1
درس في الذاكرة للمدربين المغاربة لقنه الطاوسي
بعد فوزه بكأس الكونفدرالية الإفريقية وكأس العرش، قدم فريق المغرب
الفاسي لكرة القدم، درسا مستفادا للعديد من الذين يدعون التسيير الرياضي
بالفرق المغربية، هذا الدرس واضح المعالم تدبيرا إداريا وتقنيا وجماهيريا،
وهو ما منح الفريق الفاسي المناعة ضد أي فيروس محتمل قد يعكر صفو العلاقات
الودية بين جميع أطراف العلاقة في موضوع تسيير النادي، لأن المناعة أمر
ضروري في الظرف الراهن.
هذا المغرب الفاسي الذي أعلن عن نفسه رائدا للكرة الإفريقية
بامتياز، ولم يتأخر عن الوقوف في وجه أي إعصار إفريقي محتمل، مؤمن أشد ما
يكون الإيمان بقوة الرسالة التي يحملها كممثل للكرة المغربية إفريقيا، بل
هذا التتويج لم يمنعه من المضي قدما في البحث عن لقب مغربي هو الأغلى
والأجمل لتزدان به خزانته الذهبية.
لنتحدث عن الدرس الذي قدمه المغرب الفاسي على مستوى تلاحم جميع أطراف
العلاقة بمحيط الفريق، من مسيرين ولاعبين سابقين ومحبين وجمهور وإداريين
وإدارة تقنية، ركبت كل المكونات التحدي، برغم بعض النتائج السلبية التي
عاكست الفريق حتى داخل مدينة فاس، ولم تشكك في مقدرة الفريق بجميع أفراده،
إن الفرج قريب وأن الغيث يغمر الجميع تتويجا وكرما وحبا جماهيريا غير
مسبوق، تجسد في تلك اللوحات التي تنتقل عبر الملعب بفاس وغيره من الملاعب،
هذا الدرس الجميل في الصبر والتحمل والجلد من طرف الجميع في مواجهة أي
إعصار أو تحرش من أي كان، ولم يجعل المسؤولين إلا أن يزدادوا تشبثا وتما
سكا أكثر من أي وقت مضى.
ولكن أين نحن من الغالبية العظمى من الفرق المغربية التي لا
تحتمل الطقوس التي تحكم المعادلة الرياضية، والمتمثلة في الانتصار كما
الهزيمة ، وأن البناء يتطلب الوقت، لكن بحكمة وتبصر ومن دون انفعال.
* أين نحن من مكاتب بعض الفرق المغربية التي تتقدم بالاستقالة،
أمام أية نتيجة سلبية، كما تقيم الأرض ولا تقعدها، وتتكالب عليها أطراف
تريد أن تنهش من كل الأجسام في محاولة للانقضاض، ظنا منها أنها القادرة
على البناء دون غيرها.
يبدو جليا أن حالة فريق أولمبيك أسفي تدعو إلى التأمل والبحث
والتقصي من يكون الطرف آو الأطراف التي عبثت بالقيم ولا يهمها إلا مصلحتها
الشخصية، كيفما كانت الظروف واضحة أو خفية، فكم انهزمت المغرب الفاسي
بميدانها من دون أن يتحرك أي طرف سواء من داخل المكتب أو من سواه من
الأطراف أو الجمعيات، التي تسمى محبة ومساندة للفريق، أما في حالة الفريق
المسفيوي فإلى حدود تاريخ كتابة هذا الموضوع، بعد نهائي كأس العرش وفوز
المغرب الفاسي وفي نفس نهاية الأسبوع، تعادل أولمبيك أسفي بمدينة خريبكة
أمام الأولمبيك المحلي، لم تتضح بعد ملامح التصور الجديد، لما يمكن أن
يكون عليه الفريق مستقبلا.
سأكون صريحا وصراحتي لا تخلو من وقاحة، وهو أنني ضد استقالة
المكتب جملة وتفصيلا، وتحت أي ظرف كان، لإيماني بسلطة القانون وتطبيقه
وبالشرعية وفي الجمع العام، الذي يعتبر أعلى سلطة في الجمعية، تتم
المحاسبة على جميع المستويات، لكنني اختلف مع هذا المكتب الذي فضل الهروب
إلى الوراء تاركا مجموعة من المتسلطين على الكرة والذين يبحثون عن موقع
قدم في تاريخ الكرة بأسفي، همهم الوحيد تحقيق مآربهم الشخصية، وفتح قنوات
أخرى للتمرد على القيم، فذلك أمر كان يجب التفكير فيه قبل أية مبادرة
ستكون لها عواقب سلبية، فماذا استفاد الفريق من استقالة المكتب؟
فالمتتبع للشأن الكروي يطرح أكثر من سؤال في غياب الجواب
البسيط، بل في غياب من سيتولى الجواب لإقناع المتسائلين، والحالة هذه كنت
أتمنى أن تتم مواجهة أي تمرد بمثيل له مضاد لإيقافه في اللحظة ذاتها.
وإذا كانت بعض العناصر قد ساهمت بخلق هذا الجو الاستثنائي، وقد
اتضحت صورها خلال الأيام القليلة الماضية، فان الرجوع إلى البيت فضيلة ولا
أظن أنه مفسدة أو تقليل من قيمة أي شخص من أطراف العلاقة بالفريق، وهو ما
تقم به اللجنة التي كنا ننتظر منها تكثيف الجهود لإصلاح ذات البين بين
الإخوة في موضوع تسيير الفريق، فإذا بها تتلذذ الاستثناء ولم يصدر عنها ما
يفيد الاستفادة من الدروس التي تعيشها الرياضة بأسفي، والكرة على وجه
الخصوص.
فإذا كان بالإمكان أن نستورد الأفكار والمناهج، فانه لا يمكن
أن نستورد مسيرين للفريق وتلك هي أكبر المعضلات التي تعيشها أسفي، أو
ننتظر إملاءات فوقية للرشداء من الناس، إلى القاصرين منهم وهي مضيعة للوقت
والجهد.
في أسفي اليوم وبعد كل الأيام التي مضت، ونحن في قاعة الانتظار
لتجود علينا السماء بمن يعيد الأوضاع إلى مكانها الطبيعي، فلا مجال
للاستمرار في الاستثناء، فالرسائل وصلت واضحة من أطراف عديدة وسنفرد لها
جوانب متعددة كيف كانت وكيف أصبحت في ظل تمردها على كل القيم لتكون
المخاطب في ظل لاستثناء.
إذا كان المغرب الفاسي قد قدم لنا درسا مستفادا في اختياراته،
ودافع عنها حتى في حالات الإخفاق، فإننا في أسفي مستعدون للقيام بما هو
أجدر وانفع للفريق بعيدا عن الطفيليات.
آخر الكلام:
يا فاس حي الله أرضك من ترى...
الفاسي لكرة القدم، درسا مستفادا للعديد من الذين يدعون التسيير الرياضي
بالفرق المغربية، هذا الدرس واضح المعالم تدبيرا إداريا وتقنيا وجماهيريا،
وهو ما منح الفريق الفاسي المناعة ضد أي فيروس محتمل قد يعكر صفو العلاقات
الودية بين جميع أطراف العلاقة في موضوع تسيير النادي، لأن المناعة أمر
ضروري في الظرف الراهن.
هذا المغرب الفاسي الذي أعلن عن نفسه رائدا للكرة الإفريقية
بامتياز، ولم يتأخر عن الوقوف في وجه أي إعصار إفريقي محتمل، مؤمن أشد ما
يكون الإيمان بقوة الرسالة التي يحملها كممثل للكرة المغربية إفريقيا، بل
هذا التتويج لم يمنعه من المضي قدما في البحث عن لقب مغربي هو الأغلى
والأجمل لتزدان به خزانته الذهبية.
لنتحدث عن الدرس الذي قدمه المغرب الفاسي على مستوى تلاحم جميع أطراف
العلاقة بمحيط الفريق، من مسيرين ولاعبين سابقين ومحبين وجمهور وإداريين
وإدارة تقنية، ركبت كل المكونات التحدي، برغم بعض النتائج السلبية التي
عاكست الفريق حتى داخل مدينة فاس، ولم تشكك في مقدرة الفريق بجميع أفراده،
إن الفرج قريب وأن الغيث يغمر الجميع تتويجا وكرما وحبا جماهيريا غير
مسبوق، تجسد في تلك اللوحات التي تنتقل عبر الملعب بفاس وغيره من الملاعب،
هذا الدرس الجميل في الصبر والتحمل والجلد من طرف الجميع في مواجهة أي
إعصار أو تحرش من أي كان، ولم يجعل المسؤولين إلا أن يزدادوا تشبثا وتما
سكا أكثر من أي وقت مضى.
ولكن أين نحن من الغالبية العظمى من الفرق المغربية التي لا
تحتمل الطقوس التي تحكم المعادلة الرياضية، والمتمثلة في الانتصار كما
الهزيمة ، وأن البناء يتطلب الوقت، لكن بحكمة وتبصر ومن دون انفعال.
* أين نحن من مكاتب بعض الفرق المغربية التي تتقدم بالاستقالة،
أمام أية نتيجة سلبية، كما تقيم الأرض ولا تقعدها، وتتكالب عليها أطراف
تريد أن تنهش من كل الأجسام في محاولة للانقضاض، ظنا منها أنها القادرة
على البناء دون غيرها.
يبدو جليا أن حالة فريق أولمبيك أسفي تدعو إلى التأمل والبحث
والتقصي من يكون الطرف آو الأطراف التي عبثت بالقيم ولا يهمها إلا مصلحتها
الشخصية، كيفما كانت الظروف واضحة أو خفية، فكم انهزمت المغرب الفاسي
بميدانها من دون أن يتحرك أي طرف سواء من داخل المكتب أو من سواه من
الأطراف أو الجمعيات، التي تسمى محبة ومساندة للفريق، أما في حالة الفريق
المسفيوي فإلى حدود تاريخ كتابة هذا الموضوع، بعد نهائي كأس العرش وفوز
المغرب الفاسي وفي نفس نهاية الأسبوع، تعادل أولمبيك أسفي بمدينة خريبكة
أمام الأولمبيك المحلي، لم تتضح بعد ملامح التصور الجديد، لما يمكن أن
يكون عليه الفريق مستقبلا.
سأكون صريحا وصراحتي لا تخلو من وقاحة، وهو أنني ضد استقالة
المكتب جملة وتفصيلا، وتحت أي ظرف كان، لإيماني بسلطة القانون وتطبيقه
وبالشرعية وفي الجمع العام، الذي يعتبر أعلى سلطة في الجمعية، تتم
المحاسبة على جميع المستويات، لكنني اختلف مع هذا المكتب الذي فضل الهروب
إلى الوراء تاركا مجموعة من المتسلطين على الكرة والذين يبحثون عن موقع
قدم في تاريخ الكرة بأسفي، همهم الوحيد تحقيق مآربهم الشخصية، وفتح قنوات
أخرى للتمرد على القيم، فذلك أمر كان يجب التفكير فيه قبل أية مبادرة
ستكون لها عواقب سلبية، فماذا استفاد الفريق من استقالة المكتب؟
فالمتتبع للشأن الكروي يطرح أكثر من سؤال في غياب الجواب
البسيط، بل في غياب من سيتولى الجواب لإقناع المتسائلين، والحالة هذه كنت
أتمنى أن تتم مواجهة أي تمرد بمثيل له مضاد لإيقافه في اللحظة ذاتها.
وإذا كانت بعض العناصر قد ساهمت بخلق هذا الجو الاستثنائي، وقد
اتضحت صورها خلال الأيام القليلة الماضية، فان الرجوع إلى البيت فضيلة ولا
أظن أنه مفسدة أو تقليل من قيمة أي شخص من أطراف العلاقة بالفريق، وهو ما
تقم به اللجنة التي كنا ننتظر منها تكثيف الجهود لإصلاح ذات البين بين
الإخوة في موضوع تسيير الفريق، فإذا بها تتلذذ الاستثناء ولم يصدر عنها ما
يفيد الاستفادة من الدروس التي تعيشها الرياضة بأسفي، والكرة على وجه
الخصوص.
فإذا كان بالإمكان أن نستورد الأفكار والمناهج، فانه لا يمكن
أن نستورد مسيرين للفريق وتلك هي أكبر المعضلات التي تعيشها أسفي، أو
ننتظر إملاءات فوقية للرشداء من الناس، إلى القاصرين منهم وهي مضيعة للوقت
والجهد.
في أسفي اليوم وبعد كل الأيام التي مضت، ونحن في قاعة الانتظار
لتجود علينا السماء بمن يعيد الأوضاع إلى مكانها الطبيعي، فلا مجال
للاستمرار في الاستثناء، فالرسائل وصلت واضحة من أطراف عديدة وسنفرد لها
جوانب متعددة كيف كانت وكيف أصبحت في ظل تمردها على كل القيم لتكون
المخاطب في ظل لاستثناء.
إذا كان المغرب الفاسي قد قدم لنا درسا مستفادا في اختياراته،
ودافع عنها حتى في حالات الإخفاق، فإننا في أسفي مستعدون للقيام بما هو
أجدر وانفع للفريق بعيدا عن الطفيليات.
آخر الكلام:
يا فاس حي الله أرضك من ترى...
مواضيع مماثلة
» تصريح للمدرب المنتخب المغربي اتجاه المدربين المغاربة
» رشيد الطاوسي سعيد بالفوز على اسفي ويتوعد بتقديم مبارة كبيرة امام الترجي التونسي
» بدر الدين الادريسي يتحدث عن الدمار الذي خلفه الاسود في قلوب المغاربة
» رشيد الطاوسي سعيد بالفوز على اسفي ويتوعد بتقديم مبارة كبيرة امام الترجي التونسي
» بدر الدين الادريسي يتحدث عن الدمار الذي خلفه الاسود في قلوب المغاربة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس 01 أغسطس 2013, 16:08 من طرف med niya
» شفرة الدوري الاسباني
الخميس 09 مايو 2013, 12:41 من طرف med niya
» تحديث معدل _ NU JSC-TNT - SKYLINK -Austriasat
الأربعاء 06 مارس 2013, 15:44 من طرف med niya
» برنامج آيــات
السبت 02 مارس 2013, 14:42 من طرف med niya
» اجمل و أروع الردود و
الجمعة 01 مارس 2013, 16:21 من طرف med niya
» تأكد من أنتضام النت
الأربعاء 27 فبراير 2013, 12:43 من طرف med niya
» موقع جميل لتتبع القنوات الفضائية مجانا
الأربعاء 27 فبراير 2013, 10:49 من طرف ابو وصال
» شفرة Premier League TV HD الانجليزية
الأربعاء 27 فبراير 2013, 10:46 من طرف ابو وصال
» اغرب حدود فاصله بين دول العالم
الأربعاء 27 فبراير 2013, 10:36 من طرف ابو وصال